dimanche 6 juin 2010

Un acte de piraterie/An act of piracy

Un acto de piratería/Piraterie/Un atto di pirateria/Um acto de pirataria/İsrailliler korsanlık eylemi ediyorsunuz demektir/Μια πράξη της πειρατείας/عمل من أعمال القرصنة 

         

Mohamed Abo Afefa, Palestine
  
تحية لشهداء!
Honour to the martyrs! Honneur aux martyrs !
Honor a los Mártires! Ehre den Märtyrern!

Mavi Marmara şehitleri:
İbrahim Bilgen - Siirt
Ali Haydar Bengi - Diyarbakır
Cevdet Kılıçlar -İstanbul
Çetin Topçuoğlu - Adana
Necdet Yıldırım - Malatya
Furkan Doğan - Kayseri
Fahri Yaldız - Adıyaman
Cengiz Songür - İzmir
Cengiz Akyüz-İskenderun

Les neuf victimes turques, assassinées par l’armée israélienne à bord du navire turc Mavi Marmara, alors qu’il tentait d’acheminer l’aide humanitaire à la population de la bande de Gaza, et se trouvait dans les eaux internationales.
Furkan Doğan, 19 ans, étudiant à Kayseri High School ; espérait devenir médecin. Fils du Dr Ahmet Doğan, Prof Assoc à l’Université Erciyes. Un turco-américain, double national, avec deux frères et sœurs.
Cengiz Akyüz, 41 ans, d’Iskenderun. Marié à Nimet Akyüz ; trois enfants - Furkan (14), Beyza (12) et Erva Kardelen (9).
İbrahim Bilgen, 61 ans, ingénieur électricien de Siirt. Membre de la Chambre des ingénieurs en électricité de la Turquie. Marié et père de 6 enfants.
Ali Haydar Bengi, 39 ans, tenait un magasin de réparation de téléphones à Diyarbakir. Diplômé de l’Université Al-Azhar, au Caire (département de littérature arabe). Marié à Saniye Bengi ; quatre enfants.
Cevdet Kiliçlar, 38 ans, originaire de Kayseri. Journaliste, travaillait dernièrement en tant que webmaster pour la Fondation d’aide humanitaire (IHH). Marié à Derya Kiliçlar ; deux enfants.
Çetin Topçuoğlu, 54 ans, d’Adana. Ancien joueur de football amateur et champion de taekwondo, qui a entraîné l’équipe nationale de taekwondo de la Turquie. Marié, un fils, Aytek.
Son épouse, Cigdem Topçuoğlu, était également à bord du Mavi Marmara, mais a survécu.
Necdet Yildirim, 32 ans, travailleur humanitaire IHH de Malatya. Marié avec une fille de trois ans.
Fahri Yaldiz, 43 ans, pompier qui a travaillé pour la municipalité de Adiyaman. Marié et père de quatre enfants.
Cengiz Songür, 47 ans, d’Izmir. Marié à Nurcan Songür, six filles, un fils.
(Merci à ceux qui ont recherché et traduit ces informations et qui les font circuler sur Facebook).



Un nuevo crímen del gobierno israelí. ¿Hasta dónde piensa llegar Israel? El lamento de Hillary- Nota sobre el ataque a la flotilla de Gaza por Atilio A. Boron

Son Haberler Ancak İhlas Haber Ajansı (İHA), saldırıda hayatını kaybeden 4 Türk’ün isimlerinin Ali Haydar Bengi, Ali E. Yaratılmış, Muharrem Koçak ve İbrahim Bilgen olduğunu abonelerine aktardı.
Last news
According to the Turkish News Agency İHA, 4 Turks have been killed on the ship Mavi Marmara by Israelis commandos: Ali Haydar Bengi, Ali E. Yaratılmış, Muharrem Koçak and İbrahim Bilgen.
List of 14 injured VIVAnews - The Turkish Relief Foundation (IHH) releases the list of those humanitarian activists injured during the Israeli attack on Mavi Marmara. The release however does not include the names of the deceased.
"Last night after 8 pm, the Turkish IHH announced a list. More than 50 people are wounded and 19 are dead [during the assault]," Operational Director of Sahabat Al-Aqsha, Amirul Iman, told VIVAnews on Tuesday, June 1.
Sahabat Al-Aqsha is an Indonesian humanitarian group aboard the Mavi Marmara. Three volunteers from the said organization joined the humanitarian fleet.
The list has yet to mention the complete names of the injured. "The wounded are less than 50. No names from Indonesia appear on the list," he said.
There were 12 Indonesians on the ship. "The identification was based on the video streaming," said Amirul.
Amirul has yet to get verified report on the fate of his three partners. The last contact with one the partners was made around 24 hours ago.
"At that very moment, exactly one hour before the attack took place, I chatted with Surya Fahrizal (journalist of Hidayatullah). He said the Israeli fleet tailed them at 11 pm," he said.
Here is the list of some of the injured released by the Turkey's IHH:
1. Sükrü Peker 2. Mehmet Murat Yildirim 3. Canip Tunç 4. Sadettin Furkan 5. Tuna Yücel 6. Muhittin Yildirim 7. Osman Çalik 8. Suat Kosmaz 9. Sahin Ibrahim Güleryüz 10. Imdat Avli 11. Mustafa Batiran 12. Rabiha Gümrükçü 13. Cevdet Öçenek 14. Erkan Baycidan
Translated by Bonardo Maulana W Source: VIVAnews, 1/6.2010
Dernières nouvelles
Selon l'agence de presse turque İHA, 4 citoyens turcs ont été tués par les commandos israéliens à bord du Mavi Marmara : Ali Haydar Bengi, Ali E. Yaratılmış, Muharrem Koçak et İbrahim Bilgen.
últimas Según la agencia de noticias turca İHA, cuatro ciudadanos turcos fueron asesinados por los comandos israelíes a bordo de la Mavi Mármara: Ali Haydar Bengi, Ali E. Yaratılmış, Kocak Muharrem y Bilgen Ibrahim.
 


لا تحزنوا.. فالإنجاز عظيم
عبد الباري عطوان
6/1/2010

من المؤكد ان بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي وافراد حكومته اليمينية المتطرفة، لا يتخيلون حجم الانجاز الكبير الذي قدموه الى الشعب الفلسطيني، والامتين العربية والاسلامية باقترافهم مجزرة سفن قافلة الحرية في عرض البحر المتوسط، وقتل حوالي عشرين من المجاهدين على ظهرها واصابة العشرات.
صحيح اننا خسرنا عشرين شهيدا معظمهم من الاتراك، ولكننا كسبنا اكثر من سبعين مليونا من ابناء الشعب التركي الى جانب القضية المركزية الاسلامية الاولى، واصبحوا يقفون بصلابة في الخندق الآخر المقابل لاسرائيل.
الدماء التركية التي تعانقت مع نظيراتها الجزائرية والفلسطينية واكثر من خمسين جنسية اخرى من مختلف الوان الطيف الاسلامي والعالمي، هذه الدماء كانت بمثابة المفجر لصحوة عارمة على طول تركيا وعرضها وقد تدفع بالكثيرين للمطالبة بالثأر لها بالطرق والوسائل كلها.
المجازر التي ترتكبها الحكومات الاسرائيلية سواء على الارض في غزة او في البحر باعتراض سفن الاغاثة تعادل جهد عشرات السنوات ومئات المليارات التي يمكن ان ينفقها العرب والمسلمون لفضح الوجه الدموي البشع للغطرسة والغرور الاسرائيليين على مستوى العالم بأسره.
الفضل كل الفضل يعود الى مجموعة من المجاهدين قرروا ركوب البحر انتصارا للمحاصرين المجوعين في قطاع غزة، فهؤلاء المتطوعون المدنيون الذين يتصدون للظلم الاسرائيلي بصناديق الدواء واكياس الاسمنت، واكياس الدقيق وعلب الزيت، ويرفضون الرضوخ لاوامر القراصنة الاسرائيليين بالعودة الى حيث اتوا، حققوا معجزات لم تحققها جيوش عربية جرى انفاق مئات المليارات من الدولارات على تسليحها وتدريبها وعلفها وتسمينها.
' ' '
قافلة الحرية هذه جاءت هدية من الله لنصرة المحاصرين المجوعين في قطاع غزة، وصاعقة ربانية اصابت اسرائيل وحلفاءها في مقتل.
اولا: فضحت التواطؤ الرسمي العربي مع الحصار المفروض على قطاع غزة، وكسرت كل عمليات التعتيم والتضليل الاعلامي المستمرة، واعادت القضية الفلسطينية كلها، وليس حصار غزة الى صدر الاحداث مجددا.
ثانيا: اظهرت ردود الفعل الدولية المدنية والرافضة لهذا التغول الاسرائيلي في مواجهة اناس عزل ان الحكومات العربية، خاصة تلك التي انخرطت في معاهدات سلام مع اسرائيل غير معنية بمأساة المحاصرين او الشهداء الذين دفعوا حياتهم ثمنا للفت الانظار الى مأساتهم. فالاردن ومصر على سبيل المثال اكتفيا باستدعاء السفير الاسرائيلي في عمان والقاهرة للاحتجاج، تماما مثل السويد والنرويج واسبانيا.
ثالثا: لاول مرة نرى المصالحة الفلسطينية اكثر قربا من اي وقت مضى، فقد ادانت سلطة رام الله المجزرة الاسرائيلية، واعلنت الحداد ثلاثة ايام تضامنا مع ضحاياها، وطالبت بعقد جلسة طارئة لمجلس الجامعة، واخرى لمجلس الامن الدولي. هذا يعني ان المصالحة الحقيقية يمكن ان تتم على ارضية المقاومة، وليس على ارضية المساومة والمفاوضات العبثية.
رابعا: هبطت المجزرة والقرصنة الاسرائيليتان باسرائيل الى مستوى القراصنة، مع فارق اساسي وهو ان القراصنة في اعالي البحار لا يمثلون حكومة تدعي انها الديمقراطية الوحيدة في المنطقة، ورسول قيم الحضارة الغربية، والاكثر من ذلك ان هؤلاء القراصنة تعرضوا هم انفسهم للقتل وفي افضل الاحوال للمثول امام محاكم غربية كمجرمين، ونأمل ان يواجه الاسرائيليون، وخاصة ايهود باراك الذي خطط لها، ونتنياهو الذي اقرها وباركها المصير نفسه، اي المثول امام المحاكم الدولية كمجرمي حرب.
خامسا: جاءت هذه العملية الاجرامية الدموية الاسرائيلية بمثابة عجلة انقاذ لايران ولرئيسها احمدي نجاد، فقد اظهرت للعالم باسره ان اسرائيل وليس ايران التي تهدد الامن والسلام العالميين وترتكب جرائم ضد الانسانية الواحدة تلو الاخرى.
سادسا: كان رد فعل الحكومتين البريطانية والامريكية مخجلا للغاية، ويشكل وصمة عار في تاريخهما، ويهدد فعلا ارواح جنودهما في العراق وافغانستان لانحيازهما الفاضح للمجازر الاسرائيلية، فحكومة بريطانيا التزمت الصمت بينما اكتفت ادارة الرئيس اوباما، التي ترعى العملية السلمية، بالتعبير عن الاسف لسقوط قتلى وجرحى، وقالت انها تعمل لمعرفة 'الملابسات' المحيطة بهذه المأساة.
سابعا: المتطوعون الذين كانوا على ظهر السفينة 'مرمرة' التركية ومعظمهم من النواب والسياسيين واعضاء منظمات انسانية، اظهروا شجاعة نادرة يستحقون عليها التهنئة، عندما رفضوا الاستسلام لقوات الكوماندوز الاسرائيلية التي اقتحمت سفينتهم واعتدت عليهم، وقاوموها برجولة تحسب لهم. فقد كانوا يدافعون عن انفسهم وكرامتهم، ويتطلعون الى الشهادة وهم واقفون مثل الرماح.
' ' '
دروس كثيرة مستفادة من هذه الواقعة المجيدة، ابرزها ان الارادة اقوى من كل الاسلحة الحديثة المتقدمة، والمقاومة باشكالها كافة في مواجهة عدو متغطرس لا يحترم مواثيق او قوانين هي الطريق الامثل لتحقيق الاهداف المنشودة في الحرية والاستقلال والعدالة.
هذه المجموعة المجاهدة المؤمنة بقيم العدالة المنتصرة للضعفاء المحاصرين المجوعين، قدمت نموذجا مشرفا للعالم باسره باصرارها على المضي قدما في مسيرتها رغم الصعوبات العديدة، ورفضت كل التهديدات وعمليات الترهيب والارهاب.
المجزرة الدموية الاسرائيلية هذه التي استهدفت القافلة وابطالها، تؤرخ لبدء العد التنازلي لانهيار النظام العنصري الاسرائيلي البغيض، مثلما تؤرخ لنشوء قوة شعبية عربية واسلامية تتجاوز انظمة التواطؤ والعجز المفتعل وترسخ لوحدة الشعوب جميعها خلف قضايا الحق والعدل.
نقول شكرا للشعب التركي وقواه الحية، وشكرا ايضا للحكومة التركية بقيادة رجب طيب اردوغان ورفيق دربه عبدالله غول على تبنيها لقوافل كسر الحصار، وتسخير موانئها كنقطة انطلاق لها، وهي خطوة لم تقدم عليها الغالبية الساحقة من الحكومات العربية، والكبرى منها على وجه الخصوص.
واخيرا لا يمكن ان ننسى او نتناسى الشيخ الرائد رائد صلاح والمطران كبوجي وكل الشرفاء الآخرين، الذين واجهوا الرصاص الاسرائيلي بصدورهم العامرة بالايمان ولم ترهبهم الطائرات والقنابل والرصاص الحي، فهؤلاء رموز الانسانية قبل ان يكونوا رموز الامة، ونأمل ان يكونوا بخير لكي يواصلوا المسيرة ويعيدون الكرة مرة اخرى.
ابناء غزة المحاصرون، الذين ابتدعوا القنابل البشرية، وصنّعوا الصواريخ، ودخلوا التاريخ بهندسة الانفاق لكسر الحاصر، والوصول الى قلب المستوطنات والقواعد العسكرية الاسرائيلية، هؤلاء الذين اصطفوا على طول الشاطئ لاستقبال ابطال القافلة وسفنهم سيزدادون ايمانا بعدالة قضيتهم التي ليست كسر الحصار فقط، وانما العودة الى حيفا ويافا والمجدل والبطاني وعكا والفالوجة والقدس وكل بقعة في فلسطين، هؤلاء ادركوا انهم لا يقفون وحدهم، وان حلمهم هذا بات تحقيقه وشيكا جدا.
 
Emad Hajjaj, aka Mahjoob, Jordan عماد حجاج (محجوب)، الأردن

Raid on the Gaza Flotilla
Israel's Attack on Us All

By JONATHAN COOK
CounterPunch, 31/5/2010

Nazareth.
It is quite astounding that Israel has been able to create over the past 12 hours a news blackout, just as it did with its attack on Gaza 18 months ago, into which our main media organisations have willingly allowed Israeli spokespeople to step in unchallenged.

How many civilians were killed in Israel’s dawn attack on the Gaza-bound flotilla of aid? We still don’t know. How many wounded? Your guess is as good as mine. Were the aid activists armed with guns? Yes, says Israel. Were they in cahoots with al-Qaeda and Hamas? Certainly, says Israel. Did the soldiers act reasonably? Of course, they faced a lynch, says Israel.

If we needed any evidence of the degree to which Western TV journalists are simply stenographers to power, the BBC, CNN and others are amply proving it. Mark Regev, Israel’s propagandist-in-chief, has the airwaves largely to himself.

The passengers on the ships, meanwhile, have been kidnapped by Israel and are unable to provide an alternative version of events. We can guess they will remain in enforced silence until Israel is sure it has set the news agenda.

So before we get swamped by Israeli hasbara let’s reiterate a few simple facts:

  • Israeli soldiers invaded these ships in international waters, breaking international law, and, in killing civilians, committed a war crime. The counter-claim by Israeli commanders that their soldiers responded to an imminent “lynch” by civilians should be dismissed with the loud contempt it deserves.
  •  The Israeli government approved the boarding of these aid ships by an elite unit of commandoes. They were armed with automatic weapons to pacify the civilians onboard, but not with crowd dispersal equipment in case of resistance. Whatever the circumstances of the confrontation, Israel must be held responsible for sending in soldiers and recklessly endangering the lives of all the civilians onboard, including a baby and a Holocaust survivor.
  • Israel has no right to control Gaza’s sea as its own territorial waters and to stop aid convoys arriving that way. In doing so, it proves that it is still in belligerent occupation of the enclave and its 1.5 million inhabitants. And if it is occupying Gaza, then under international law Israel is responsible for the welfare of the Strip’s inhabitants. Given that the blockade has put Palestinians there on a starvation diet for the past four years, Israel should long ago have been in the dock for committing a crime against humanity.
Today Israel chose to direct its deadly assault not only at Palestinians under occupation but at the international community itself.
Will our leaders finally be moved to act?

El asalto contra la Flotilla Gaza Libre

Ataque de Israel contra todos nosotros
Por  JONATHAN COOK, Nazaret.
Es verdaderamente asombroso que Israel haya sido capaz de crear un bloqueo informativo en las últimas 12 horas, de la misma manera que lo hizo con su ataque contra Gaza hace 18 meses, en el que nuestros principales medios de comunicación han permitido voluntariamente que los portavoces israelíes intervengan sin ser cuestionados.
¿Cuántos civiles murieron en el ataque de Israel esta madrugada contra la flotilla de ayuda con destino a Gaza? Todavía no lo sabemos. ¿Cuántos heridos? Su conjetura es tan buena como la mía. ¿Los activistas que llevaban ayuda estaban armados con armas de fuego? Sí, dice Israel. ¿Estaban en complicidad con al-Qaeda y Hamas? Ciertamente, dice Israel. ¿Los soldados actuaron de manera razonable? Por supuesto, se enfrentaron a un linchamiento, dice Israel.
Si necesitábamos alguna prueba del grado en que los periodistas de televisión occidentales son simplemente taquígrafos del poder, la BBC, CNN y otros lo están demostrando con creces. Mark Regev, jefe de propaganda de Israel, tiene el espacio radioeléctrico en gran medida para él solo.
Mientras tanto, los pasajeros de los barcos han sido secuestrados por Israel y se les impide ofrecer una versión alternativa de los acontecimientos. Podemos conjeturar que permanecerán en silencio forzado hasta que Israel está seguro de que construido su matriz de noticias.
Así que antes de quedar inundados por las “explicaciones” (hasbará) israelíes vamos a reiterar algunos hechos sencillos:
  • Soldados israelíes abordaron estos barcos en aguas internacionales, violando así el derecho internacional, y, al asesinar civiles, cometieron un crimen de guerra. La réplica de los comandantes israelíes argumentando que sus soldados respondieron a un inminente “linchamiento” por los civiles debe ser desechada con el enérgico desprecio que merece.
  • El gobierno israelí aprobó el abordaje estos barcos de ayuda por una unidad de comandos de élite, quienes estaban armados con armas automáticas para someter a los civiles a bordo, pero no con equipos para dispersar multitudes en caso de resistencia. Cualesquiera sean las circunstancias del enfrentamiento, Israel es responsable de enviar tropas de asalto y temerariamente poner en peligro las vidas de todos los civiles a bordo, entre ellos un bebé y un sobreviviente del holocausto.
  • Israel no tiene derecho a controlar el mar de Gaza como si fueran sus propias aguas territoriales e impedir de esa manera que llegan los convoyes de ayuda. Al hacerlo, demuestra que todavía mantiene ocupación beligerante del enclave y de sus 1,5 millones de habitantes. Y si es la potencia ocupante de Gaza, entonces, en virtud del derecho internacional, Israel es responsable del bienestar de los habitantes de la Franja de Gaza. Teniendo en cuenta que el bloqueo ha sometido a los palestinos que viven allí a una dieta de hambre durante los últimos cuatro años, hace mucho tiempo que Israel ha debido ser acusada por cometer crímenes contra la humanidad.
Hoy Israel optó por dirigir su asalto mortal no sólo contra los palestinos bajo ocupación, sino contra la propia comunidad internacional.
¿Esto hará actuar finalmente a nuestros líderes?
Traducido por Manuel Cedeño Berrueta, Tlaxcala



Der Überfall auf den Schiffskonvoi nach Gaza


Israels Angriff auf uns alle
von Jonathan Cook, Nazareth

Es ist ziemlich erstaunlich, dass Israel während der vergangenen 12 Stunden in der Lage war eine effektive Nachrichtensperre in derselben Weise zu verhängen wie während des Angriffs auf Gaza vor 18 Monaten, während unsere Medien und Nachrichtendienste es willig zulassen, dass Sprecher der Israelis sich äußern, ohne dabei irgendwie in Frage gestellt zu werden.

Wie viele Zivilisten wurden während des israelischen Überfalls auf den Schiffskonvoi mit Hilfsgütern nach Gaza in der Dämmerung getötet? Wir wissen es immer noch nicht. Wie viele wurden verwundet? Eure Schätzung ist ebenso gut wie meine. Waren die Hilfsaktivisten mit Schusswaffen bewaffnet? Israel sagt, ja. Steckten sie unter einer Decke mit Al Qaida und Hamas? Mit Sicherheit, sagt Israel. Handelten die Soldaten verantwortlich? Natürlich, sie waren in Gefahr, gelyncht zu werden.

Bräuchten wir irgendwelche Beweise für das Ausmaß, in dem westliche Fernsehjournalisten sich darauf beschränken, lediglich Stenographen der Macht zu sein, so werden sie von der BBC, CN und anderen reichlich geliefert. Mark Regev, Israels Chef-Propagandist hat die verfügbare Sendezeit weitgehend für sich.

Die Passagiere auf den Schiffen wurden von Israel gekidnappt und es ist ihnen verwehrt, eine alternative Schilderung der Ereignisse zu liefern. Wir dürfen davon ausgehen, dass sie in erzwungenem Schweigen verharren werden, bis Israel sicher ist, dass es die Nachrichtenlage beherrscht.

Lasst uns also ein paar Tatsachen festhalten, bevor wir endgültig mit israelischer Propaganda eingedeckt werden:

  • Israelische Soldaten haben die Schiffe unter Missachtung internationalen Rechts in internationalen Gewässern gestürmt und Kriegsverbrechen begangen, indem sie Zivilisten töteten. Die Gegenbehauptung der israelischen Befehlshaber, dass die Soldaten auf eine drohende Lynch-Aktion antworteten, sollte mit der deutlich hörbaren Verachtung zurückgewiesen werden, die sie verdient.

  • Die israelische Regierung genehmigte das Entern der Hilfsschiffe durch eine Eliteeinheit. Die Soldaten waren mit automatischen Waffen ausgerüstet, um die Zivilisten an Bord unter Kontrolle zu bringen, jedoch nicht mit der Ausrüstung, um protestierende Menschenmengen aufzulösen [etwa Tränengas, A.d.Ü.] die sie im Fall von Widerstand hätten anwenden können. Wie auch immer die speziellen Umstände der Konfrontation waren, Israel muss zur Verantwortung gezogen werden, dass das Leben aller Zivilisten an Bord der Schiffe, darunter ein Säugling und ein Überlebender des Holocaust, in Gefahr gebracht wurde.

  • Israel hat kein Recht, die Gewässer vor Gaza zu kontrollieren, als gehörten sie zu seinem Territorium, und Hilfs-Konvois, die auf diesem Wege nach Gaza zu gelangen versuchen, zu stoppen. Indem es das tut, beweist es, dass es die kriegerische Blockade der 1,5 Millionen Einwohner weiter aufrechterhält. Und wenn es Gaza besetzt hält, dann ist es nach internationalem Recht verantwortlich für das Wohlergehen der Einwohner des besetzten Gebietes. Da Israel den Palästinensern in Gaza durch seine Blockade während der letzten vier Jahre ein Regime des Hungers aufgezwungen hat, hätte das Land schon vor langer Zeit offiziell wegen Verbrechen gegen die Menschlichkeit angeklagt werden sollen.

Heute hat sich Israel dazu entschieden, seinen tödlichen Angriff nicht nur gegen die unter Besatzung lebenden Palästinenser, sondern gegen die internationale Gemeinschaft insgesamt zu richten.

Wird dies unsere Führer endlich dazu bewegen, endlich zu handeln?
Übersetzt von Hergen Matussik, Tlaxcala  
 MENEKŞE ÇAM
Räden mot GazaflottiljenIsraels attack mot oss alla

av Jonathan Cook
Det är ganska häpnadsväckande att Israel under de senaste tolv timmarna har lyckats åstadkomma en nyhetsmörkläggning, precis som man gjorde under attacken mot Gaza för 18 månader sedan, som våra ledande medieföretag villigt har låtit israeliska talespersoner att oegmotsagda glänsa i.
Hur många civila dödades i Israels attack i gryningen mot hjälpflottiljan som seglade mot Gaza? Vi vet fortfarande inte. Hur många skadade? Jag vet inte mer om det än vad ni gör. Var hjälpaktivisterna beväpnade med gevär? Ja, säger Israel. Var de i maskopi med al-Qaida och Hamas? Absolut, säger Israel. Agerade soldaterna på ett förnuftigt sätt? Självfallet, de möttes av en lynchning, säger Israel.

Om vi behövde några bevis för i vilken utsträckning västerländska tevejournalister bara tjänar som stenografer åt makten är BBC, CNN och deras gelikar mer än nog. Mark Regev, Israels chefspropagandist, har i stor utsträckning radiovågorna för sig själv.


Samtidigt har passagerarna på skeppen blivit kidnappade av Israel och är därför oförmögna att ge en alternativ version av händelserna. Vi kan gissa oss till att de kommer att förbli under påtvingad tystnad tills Israel känner sig säker på att man har lyckats sätta dagordningen för nyheterna.

Så låt mig på nytt upprepa några självklara fakta innan vi översvämmas av israelisk hasbara (propaganda):
  • Israeliska soldater invaderade dessa skepp på internationellt vatten, de bröt mot internationell rätt och – genom att mörda civila – begick ett krigsbrott. Motfordran från israeliska befälhavare att deras soldater svarade på en hotande ”lynchning” från civila borde avfärdas med så starkt förakt som det förtjänar.
  • Den israeliska regeringen godkände bordningen av dessa skepp med en elitstyrka. De var beväpnade med automatvapen för att pacificera de civila ombord, men inte med utrustning avsedd för att skingra folkmassor ifall de skulle stöta på motstånd. Oavsett vilka omständigheter som rådde i samband med konfrontationen så måste Israel hållas ansvarigt för att ha sänt in soldater och vårdslöst ha äventyrat de ombordvarande civilas liv, däribland ett litet barn och en Förintelseöverlevare.
  • Israel har ingen rätt att kontrollera Gazas hav som sitt eget sjöterritorium och stoppa hjälpkonvojer som färdas dit. Genom att göra det bevisar man att man fortfarande genomför en stridslysten ockupation av enklaven och dess 1,5 miljoner invånare. Eftersom blockaden har satt palestinierna där på en svältdiet under de senaste fyra åren borde Israel för länge sedan ha satts på de anklagades bänk för att ha begått ett brott mot mänskligheten.
I dag beslutade sig Israel för att rikta sitt dödliga angrepp inte bara mot palestinier under ockupation utan mot själva det internationella samfundet.
Kommer våra ledare till slut föranledas att agera?
Översatt av  Kristoffer Larsson, Tlaxcala
 Incursione contro la “Gaza Flotilla” Aggressione contro tutti noi

di Jonathan Cook


Nazareth, 31 maggio 2010

È del tutto stupefacente come Israele sia stato in grado di creare nelle ultime 12 ore una interruzione di notizie, proprio come aveva fatto durante il suo attacco contro Gaza 18 mesi fa, in cui le nostre principali organizzazioni di comunicazione hanno spontaneamente permesso ai portavoce israeliani di intervenire incontestati. 



Come sono stati uccisi molti civili durante l’attacco all’alba da parte di Israele contro la flottiglia che portava aiuti contro l’embargo a Gaza?  Noi ancora non lo sappiamo. Quanti sono stati feriti? Le vostre supposizioni sono tanto valide quanto le mie. Gli attivisti che portavano aiuti erano armati di fucili? Sì, afferma Israele. Erano in combutta con al-Qaeda e Hamas? Certamente, afferma Israele. I militari hanno agito con ragionevolezza? Naturalmente, hanno dovuto affrontare un linciaggio, afferma Israele.



Se avevamo bisogno di una qualche prova della condizione per cui giornalisti televisivi occidentali sono semplicemente stenografi del potere, la BBC, la CNN ed altri ce l’hanno ampiamente fornita. Mark Regev, capo della propaganda di Israele, ha assegnato solo a se stesso le onde radio dell’etere.
I passeggeri sulle navi, nel frattempo, sono stati rapiti da Israele e sono impotenti a fornire un versione alternativa degli avvenimenti. Noi prevediamo che rimarranno costretti al silenzio fino a che Israele sarà sicura di avere impostato bene la sua agenda delle notizie.
Allora, prima di essere sommersi dall’hasbara, dalla disinformazione di Israele, è opportuno reiterare pochi semplici fatti:

  • I soldati di Israele hanno invaso queste navi in acque internazionali, mandando in frantumi il diritto internazionale, e, uccidendo civili, hanno commesso crimini di guerra. Le controaccuse da carte dei comandi israeliani che i loro soldati hanno dovuto rispondere ad un tentativo di “linciaggio” da parte dei civili devono venire respinte con il disprezzo che meritano.  
  • Il governo di Israele ha approvato l’arrembaggio di queste navi di aiuti, tramite squadre speciali di commandos. Costoro erano armati con fucili automatici per “calmare” i civili imbarcati, e non con strumenti idonei a disperdere la folla in caso di resistenza. Qualsiasi siano state le circostanze della contrapposizione, Israele deve essere tenuta responsabile per avere inviato forze militari e sprezzantemente avere messo in pericolo le vite di tutti i civili a bordo, comprese quelle di un bambino e di una sopravvissuta all’Olocausto.   
  • Israele non ha alcun diritto a controllare il mare di Gaza come proprie acque territoriali e di bloccare i convogli di aiuti che arrivano per questa via. Così agendo, fornisce la prova che è ancora in atto una occupazione belligerante dell’enclave e del milione e mezzo dei suoi abitanti. E se sta ancora occupando Gaza, allora, secondo il diritto internazionale, Israele è responsabile del benessere degli abitanti di Gaza. Dato che l’embargo ha imposto ai Palestinesi della Striscia un regime alimentare da fame negli ultimi quattro anni, Israele da tanto tempo dovrebbe essere portata sul banco degli imputati per avere commesso crimini contro l’umanità.   
Oggi, Israele ha scelto di dirigere la sua aggressione mortale non solo contro i Palestinesi sotto occupazione, ma anche contro la stessa comunità internazionale. 
Si decideranno finalmente i nostri leader a muoversi all’azione?


Tradotto da Curzio Bettio, Tlaxcala


Gush Shalom
Press Release 05/31/2010
Uri Avnery: this night a crime was perpetrated in the middle of the sea,  by order of the government of Israel and the IDF Command
A warlike attack against  aid ships  and deadly shooting at peace and humanitarian aid activists
It is a crazy thing that only a government that crossed all red lines can do
"Only a crazy government that has lost all restraint and all connection to reality could something like that - consider  ships carrying humanitarian aid and peace activists from around the world as an enemy and send massive military force to international waters to attack them, shoot and kill. 
"Noone in the world will  believe the lies and excuses which the government and army spokesmen come up with," said former Knesset member Uri Avnery of the  Gush Shalom movement. Gush Shalom activists together with activists of other organizations are to depart at 11:00 from Tel Aviv to protest in front of the prepared detention facility  where the international peace activists will be brought.
Greta Berlin, the spokeswoman for the flotilla organizers located in Cyprus, told Gush Shalom activists   that the Israeli commandos landed by helicopter on the boats and  immediately opened fire.
This is a day of disgrace to the State of Israel, a day of anxiety in which we discover that our future was entrusted to a bunch of trigger-happy people without any responsibility. This day is a day of disgrace and madness and stupidity without limit, the day the Israeli government took care to blacken the name of the country in the world, adding convincing evidence of aggressiveness and brutality to Israel's already bad international image, discouraging and distancing the few remaining friends.
Indeed, today a provocation took place off the coast of Gaza - but  the provocateurs were not the peace activists invited  by the Palestinians and seeking to reach Gaza. The provocation was carried out by Navy ships commandos at the bidding of the Israeli government, blocking the way of  the aid boats and using deadly force.
It is time to lift the siege on the Gaza Strip, which causes severe suffering to its residents. Today the Israeli government ripped the mask of its face with its own hands and exposed the fact that Israel did not "disengage" from Gaza. Real disengagement from the area does not go together with blocking the access to it or sending soldiers to shoot and kill and wound those who try to get there.
The State of Israel promised in the Oslo Accords 17 years ago to enable and encourage the establishment of a deep water port in Gaza, through which Palestinians could import and export freely to develop their economy. It's time to realize this commitment and open the Port of Gaza. Only after the Gaza port will be open  to free and undisturbed movement, just like the Ashdod and Haifa ports,  will  Israel really have disengaged from the Gaza Strip. Until then, the world will continue - and rightly so - to consider the Gaza Strip under Israeli occupation and the State of Israel as responsible for the fate of the people living there.
Contact: Uri Avnery 0505-306449 begin_of_the_skype_highlighting              0505-306449      end_of_the_skype_highlighting begin_of_the_skype_highlighting              0505-306449      end_of_the_skype_highlighting begin_of_the_skype_highlighting              0505-306449      end_of_the_skype_highlighting
Adam Keller, Gush Shalom spokesman 03-5565804 or 054-2340749
Coalition Against the Siege Jacob - 050-5733276, 09-7670801, Sebastian -050-6846056
Spokeswoman for flotilla organizers Greta Berlin (speaks English)
+357 99 187275
Gush Shalom
Pressemitteilung, 31.5.10

Uri Avnery: in dieser Nacht wurde mitten  auf dem Meer ein Verbrechen  begangen – auf Befehl der Regierung Israels und dem IDF-Kommando.
Ein kriegsähnlicher  Angriff gegen Schiffe mit Hilfslieferungen und tödliche Schüsse auf Friedensaktivisten und Aktivisten humanitärer Hilfe.
Es ist eine wahnsinnige Sache, die sich nur eine Regierung leisten kann, die alle roten Linien überschritten hat.

Nur eine wahnsinnige Regierung, die alle Beherrschung verloren hat und jede Verbindung zur Realität kann so etwas tun: Schiffe, die humanitäre Hilfe und Friedensaktivisten aus aller Welt mit sich bringt, als Feinde anzusehen und massive militärische Kräfte in internationale Gewässer zu schicken, sie anzugreifen, zu zu beschießen und zu töten.

„Niemand in der Welt wird die Lügen  und Entschuldigungen glauben, mit denen die Regierungs- und Armeesprecher  daherkommen“, sagt der frühere Knessetabgeordnete Uri Avnery von  der Gush Shalombewegung. Gush Shalom Aktivisten werden zusammen mit Aktivisten anderer Organisationen ab  11 Uhr von Tel Aviv  abfahren, um vor der vorbereiteten Hafteinrichtung ( in Ashdod), wo die internationalen Friedensaktivisten hingebracht werden, zu protestieren.

Greta Berlin, die Sprecherin der Flotillen-Organisatoren, die in Cypern ihren Sitz hat, sagte zu Gush Shalom-Aktivisten,  dass das israelische Kommando mit Helikoptern auf den Booten gelandet sei und sofort das Feuer eröffnet hätten.

Dies ist  ein Tag der Schande für den Staat Israel, ein Tag großer Besorgnis, an dem wir entdecken, dass unsere Zukunft einer Bande von  schießwütigen verantwortungslosen Leuten anvertraut war . Dieser Tag ist ein Tag der grenzenlose Schande und des Wahnsinns und der Dummheit, es ist der Tag, an dem die israelische Regierung den Namen des Landes in aller Welt verunglimpft hat, indem es überzeugende Beweise seiner Aggressivität und Brutalität  zu Israels schon schlechtem internationalen Image hinzufügt und damit die wenigen  verbliebenen Freunde entmutigt und distanziert.

Tatsächlich fand weit vor der Küste des Gazastreifens  eine Provokation statt – aber die Provokateure waren nicht die Friedensaktivisten, die von den Palästinensern eingeladen  waren und die die Küste Gazas erreichen wollten. Die Provokation wurde vom Marinekommando auf Bitte der israelischen Regierung ausgeführt: den Weg für die Boote mit den Hilfslieferungen zu blockieren und tödliche Gewalt anzuwenden.

Es ist Zeit, die Belagerung des Gazastreifen zu beenden, der  den Bewohnern nur schweres Leid zufügt. Heute hat die israelische Regierung  mit eigenen Händen die Maske von ihrem Gesicht genommen und damit klar gemacht, dass Israel sich noch nicht vom Gazastreifen „getrennt“ hat. Wirkliche Trennung von einem Gebiet kann nicht bedeuten, dass weiter der Zugang zu ihm  blockiert wird oder Soldaten geschickt werden, um auf die zu schießen, sie zu töten und zu verletzen, die  versuchen, dorthin zu gelangen.

Der Staat Israel versprach in den Oslo-Abkommen vor 17 Jahren, die Errichtung eines tiefen Seehafens in Gaza zu ermöglichen, durch den die Palästinenser  frei im- und exportieren und ihre Wirtschaft entwickeln können. Es wird Zeit, diese Verpflichtung zu realisieren und den Hafen von Gaza zu öffnen. Erst wenn der Gazahafen   für freie und ungestörte Bewegung offen sein wird, genau wie der Hafen von Haifa und Ashdod, wird sich Israel vom Gazastreifen getrennt haben. Bis dahin wird die Welt weiterhin – zurecht – den Gazastreifen unter israelischer Besatzung ansehen und den Staat Israel verantwortlich für das Schicksal der dort lebenden Menschen.

Übersetzt von Ellen Rohlfs, Tlaxcal
Israelische Regierung erklärt Gazastreifen für angemessen versorgt
 von  der Redaktion Schattenblick, 27. Mai 2010

A honor guard
by Adam Keller, Crazy Country, May 25, 2010

The flotilla is already on its way to the shores of Gaza. Hundreds of activists from Ireland and the United States and Turkey and Greece and Sweden, also some Israeli citizens. Nine ships laden with medical supplies and school supplies and construction materials.
This morning Yedioth Ahronoth announced the special honor which the State of Israel decided to grant to the sailing activists: the Commander-in-Chief of our navy, Admiral Eliezer (Cheney) Marom, will give them his full and undivided attention. The admiral personally – he personally, not an underling nor a deputy – will be in command of "Operation Sea Winds". That is the code name given to the operation of blocking the aid boats at sea, and dragging off, and capturing each and every one of the activists and binding them and transferring them to the new residence prepared for them at the new detention facility established on the coast of Ashdod.
As noted by the paper, it is difficult and complicated operation for the Navy of the State of Israel, which is a relatively small force which gets only a minute piece of the defense budget pie. Undoubtedly a difficult and complicated operation, but the tough guys of the Naval Commandos are waiting for the command to embark on their Zodiac boats. The chiefs of the armed forces are apprehensive that "the activists on the boats might try to confront the commandos who take them over, record the riots which may ensue and cause embarrassment to Israel".
That's really not very nice. Is this the way for peace activists to behave?

...and a bit of selective memory
There was a time – not so long ago, either – when it was nearly impossible to mention in Israel that the Armenian people, too, have undergone a terrible genocide. When Armenian citizens of Israel and residents of East Jerusalem wanted to hold a silent vigil in front of the Turkish Embassy, it was completely banned by the police. And when a leftist Education Minister named Yossi Sarid tried to introduce the subject of the subject of Armenian Genocide into the school curriculum of Israeli pupils, this irresponsible initiative was soon cut off.
All this was, of course, in another aeon, the time when Turkey was a strategic ally of Israel. But today? When these bastard Turks dare to sail to the shores of Gaza? The time has come for every patriotic and self-respecting Israeli to shout it from the rooftops and tell the world what happened to the Armenians.
  
Eine Ehrengarde

Adam Keller, 25.Mai 2010

Die Flotille ist schon auf ihrem Weg an die Küste des Gazastreifens. Hunderte von Aktivisten aus Irland und den USA, der Türkei, Griechenland und Schweden, sogar ein paar israelische Bürger. Neun Schiffe mit medizinischen Geräten, Schulmaterial und Baustoffen.

Heute morgen  verkündete die Yedioth Achronot, welche besondere Ehre der Staat Israel sich entschlossen hat, den segelnden Aktivisten zu gewähren: der Kommandochef unserer Marine, Admiral Eliezer Marom wird ihnen seine volle und ungeteilte Aufmerksamkeit schenken. Der Admiral persönlich – kein Untergebener oder ein Vertreter  - wird das Kommando  bei der „Operation Seewinde“ haben. Das ist der Codenamen für die Operation, um die Boote voller Hilfsgüter   vor Gazas Küste zu blockieren, wegzuschleppen und  jeden einzelnen der Aktivisten gefangen zu nehmen, zu fesseln und sie  in das neue Haftzentrum zu befördern, das an der Küste von Ashdod errichtet wurde.
Wie in der Zeitung bemerkt wird, ist es eine schwierige und komplizierte Operation für die Marine des Staates Israel, die verhältnismäßig klein ist und einen winzigen Teil des Verteidigungsbudget erhält. Zweifellos eine schwierige und komplizierte Operation, aber die zähen Burschen des Marinekommandos warten auf den Befehl, an Bord zu gehen. Die Chefs der bewaffneten Kräfte fürchten, „die Aktivisten auf den Booten werden versuchen, sich den Kommandos, die sie übernehmen wollen, entgegen zu stellen, die entstehenden Ausschreitungen aufzunehmen, und  Israel  in Verlegenheit zu bringen.
Das ist wirklich nicht sehr nett. Ist das die Art und Weise, wie sich Friedensaktivisten benehmen?

Und eine etwas selektive Erinnerung

Es war einmal eine Zeit –  noch gar nicht so lange her – als es in Israel fast unmöglich war, zu erwähnen, dass auch das armenische Volk einen Völkermord durchgemacht hat. Als armenische Bürger Israels und Bewohner Ost-Jerusalems eine stille Mahnwache vor der türkischen Botschaft halten wollten, wurde ihnen dies  von der Polizei strikt verboten. Und als ein linker Bildungsminister mit Namen Yossi Sarid versuchte, den armenischen Genozid in die Schulbücher israelischer Schüler  zu bringen, wurde diese unverantwortliche Initiative sofort abgesagt.

All dies war natürlich in einem anderen Zeitalter – in der Zeit, als die Türkei ein strategischer Verbündeter Israels war. Aber heute? Wenn diese Bastarde von Türken es wagen, an die Küste des Gazastreifens zu segeln? Nun ist die Zeit für jeden patriotischen und selbst-achtenden Israeli gekommen, um von den Dächern zu schreien und der Welt zu erzählen, was den Armeniern geschah.



Übersetzt von Ellen Rohlfs, Tlaxcala

Al Jazeera's report on board the Mavi Marmara before communications were cut
Israel attacks Gaza aid fleet Israeli forces have attacked a flotilla of aid-carrying ships aiming to break the country's siege on Gaza. More than 10 people were killed and dozens injured when troops intercepted the convoy of ships dubbed the Freedom Flotilla early on Monday, the Israeli military said. The Israeli Army Radio had earlier said that up to 16 people had been killed. The flotilla was attacked in international waters, 65km off the Gaza coast. Footage from the flotilla's lead vessel, the Mavi Marmara, showed armed Israeli soldiers boarding the ship and helicopters flying overhead. Al Jazeera's Jamal Elshayyal, on board the Mavi Marmara, said Israeli troops had used live ammunition during the operation. The Israeli military said four soldiers had been wounded, two of them moderately, and claimed troops opened fire after "demonstrators onboard attacked the IDF Naval personnel with live fire and light weaponry including knives and clubs". Free Gaza Movement, the organisers of the flotilla, however, said the troops opened fire as soon as they stormed the ships. Israeli intervention Earlier, the Israeli navy had contacted the captain of the Mavi Marmara, asking him to identify himself and say where the ship was headed. Shortly after, two Israeli naval vessels had flanked the flotilla on either side, but at a distance. Organisers of the flotilla carrying 10,000 tonnes of humanitarian aid then diverted their ships and slowed down to avoid a confrontation during the night. They also issued all passengers life jackets and asked them to remain below deck. Al Jazeera’s Ayman Mohyeldin, reporting from Jerusalem, said the Israeli action was surprising. "All the images being shown from the activists on board those ships show clearly that they were civilians and peaceful in nature, with medical supplies on board. So it will surprise many in the international community to learn what could have possibly led to this type of confrontation," he said. Meanwhile, Israeli police have been put on a heightened state of alert across the country to prevent any civil disturbances. Protests Condemnation has been quick to pour in after the Israeli action. Mahmoud Abbas, the Palestinian president, officially declared a three-day state of mourning over Monday's deaths. Thousands of Turkish protesters tried to storm the Israeli consulate in Istanbul soon after the news of the operation broke. The protesters shouted "Damn Israel" as police blocked them. Turkey is also reported to have summoned the Israeli ambassador to lodge a protest. "(The interception on the convoy) is unacceptable ... Israel will have to endure the consequences of this behaviour," the Turkish foreign ministry said in a statement.   Ismail Haniya, the Hamas leader in Gaza, has also dubbed the Israeli action as "barbaric". Hundreds of pro-Palestinian activists, including a Nobel laureate and several European legislators, were with the flotilla, aiming to reach Gaza in defiance of an Israeli embargo. But Israel had said it would not allow the flotilla to reach the Gaza Strip and vowed to stop the six ships from reaching the coastal Palestinian territory. The flotilla had set sail from a port in Cyprus on Sunday and aimed to reach Gaza by Monday morning. Israel said the boats were embarking on "an act of provocation" against the Israeli military, rather than providing aid, and that it had issued warrants to prohibit their entrance to Gaza. It asserted that the flotilla would be breaking international law by landing in Gaza, a claim the organisers rejected.  Source Al Jazeera and agencies
Civilians Under Attack by Israel

Written byFree Gaza Team | May 31, 2010

(Cyprus, May 31, 2010, 6:30 am) Under darkness of night, Israeli commandoes dropped from a helicopter onto the Turkish passenger ship, Mavi Marmara, and began to shoot the moment their feet hit the deck. They fired directly into the crowd of civilians asleep. According to the live video from the ship, two have been killed, and 31 injured. Al Jazeera has just confirmed the numbers.Streaming video shows the Israeli soldiers shooting at civilians, and our last SPOT beacon said, “HELP, we are being contacted by the Israelis.”We know nothing about the other five boats. Israel says they are taking over the boats.The coalition of Free Gaza Movement (FG), European Campaign to End the Siege of Gaza (ECESG), Insani Yardim Vakfi (IHH), the Perdana Global Peace Organisation , Ship to Gaza Greece, Ship to Gaza Sweden, and the International Committee to Lift the Siege on Gaza appeal to the international community to demand that Israel stop their brutal attack on civilians delivering vitally needed aid to the imprisoned Palestinians of Gaza and permit the ships to continue on their way.The attack has happened in international waters, 75 miles off the coast of Israel, in direct violation of international law.
Des civils attaqués par Israël

Écrit par Free Gaza Team | 31 Mai 2010

(Chypre, 31 mai 2010, 06h30)

Dans l'obscurité de la nuit, les commandos israéliens sont descendus d'une hélicoptère sur le bateau  de passagers turc, le Mavi Marmara. Ils ont commencé à tirer dès que leurs pieds ont touché le pont. Ils ont tiré sur le groupe de civils endormis. D'après la vidéo en direct du bateau, deux personnes ont été tuées et 31 blessées. Al Jazeera vient de confirmer ces chiffres.La vidéo, en transmission continue, montre les soldats israéliens tirant sur des civils et notre dernier contact par radio balise a été: "AU SECOURS, les israéliens rentrent en contact avec nous".Nous n'avons aucune nouvelle des cinq autres bateaux. Israël dit qu'elle les saisit.La coalition du mouvement Free Gaza (FG), de la Campagne Européenne pour Arrêter le Siège de Gaza (ECESG), d'Insani Yardim Vakfi (IHH), de l'Organisation Perdana pour une Paix Global, des campagnes "Bateau Pour Gaza" grecque et suédoise et du Comité International Pour Lever le Siège de Gaza appelle la communauté internationale à exiger qu'Israël arrête son attaque brutale contre des civils transportant de l'aide humanitaire tant nécessaire aux palestiniens emprisonnés de Gaza et permette que les navires continuent leur route.L'attaque a eu lieu dans les eaux internationales, 75 miles nautiques de la côte israélienne, en violation directe du droit international.
Contact:
  • Greta Berlin - +357 99187275 iristulip@gmail.com


  • Mary Hughes,  +357 96 38 38 09  daisydozy@gmail.com

  • Audrey Bomse, +357 96489805 audreybomse@hotmail.com

  • Dr. Arafat Shoukri, Director, Council for European-Palestinian Relations (CEPR) Tel: +32 2503 5402   +44 7908 200 559     arafat@savegaza.eu

At least 10 activists killed in Israel Navy clashes onboard Gaza aid flotilla

IDF says 10 killed, 2 commandos wounded as troops tried to board; ships towed to Ashdod port.

Story Highlights

  • Confrontation took place in international waters
  • IDF: Passengers attacked lone commando with iron bars, opened fire
  • Flotilla had reportedly changed course to avoid confrontation
Israel Navy troops opened fire on pro-Palestinian activists aboard a six-ship flotilla carrying aid destined for the Gaza Strip before dawn Monday, killing at least 10 people and wounding several others, after the convoy ignored orders to turn back. The Navy later towed the ships to Ashdod port.
 















































Israel Navy: "Mavi Marmara, you are approaching an area of hostilities which is under a naval blockade. The Gaza area coastal region and Gaza harbor are closed to all maritime traffic. The Israeli government supports delivery of humanitarian supplies to the civilian population in the Gaza Strip and invites you to enter the Ashdod port. Delivery of supplies in accordance with the authorities' regulations will be through the formal land crossings and under your observation, after which you can return to your home ports on the vessels on which you have arrived."
Response
: "Negative, negative."


  The Israel Defense Forces said 10 activists were killed after its troops came under fire while intercepting the convoy. Unofficial reports put the death toll at between 14 and 20. "Our initial findings show that at least 10 convoy participants were killed," an army spokesman said. The military said in a statement: "Navy fighters took control of six ships that tried to violate the naval blockade (of the Gaza Strip) ... During the takeover, the soldiers encountered serious physical violence by the protesters, who attacked them with live fire." Turkey's NTV said over 60 were also wounded after IDF vessels stormed the flotilla in international waters. The IDF earlier confirmed that two navy commandos had been wounded in fight, which apparently broke out after activists tried to seize their weapons. According to the IDF, commandos who stormed the Turkish ferry Mavi Marmara, the largest vessel in the convoy, encountered violent resistance from activists armed with sticks and knives. Activists attacked a commando with iron bars as he descended onto the ship from a helicopter, the army said. The IDF said its rules of engagement allowed troops to open fire in what it called a "life-threatening situation". Elite troops from Shayetet 13, a naval commando unit, boarded the protest boats at around 4:00 A.M. Earlier Monday, Al Jazeera reported that the Gaza aid flotilla had changed course to avoid a confrontation with Israeli warships. The Israeli naval vessels reportedly made contact earlier with the six-ship flotilla, which is carrying 10,000 tons of humanitarian aid and supplies to Gaza. Some 700 pro-Palestinian activists are on the boats, including 1976 Nobel Peace Prize laureate Mairead Corrigan Maguire of Northern Ireland, European legislators and an elderly Holocaust survivor. The Israeli navy was operating under the assumption that the activists manning the boats would not heed their calls to turn around, and Israeli troops were prepared to board the ships and steer them away from the Gaza shores and toward the Israeli port city of Ashdod. Huwaida Arraf, one of the flotilla organizers, said the six-ship flotilla began the journey from international waters off the coast of Cyprus on Sunday afternoon after two days of delays. According to organizers, the flotilla was expected to reach Gaza, about 400 kilometers away, on Monday afternoon, and two more ships would follow in a second wave. The flotilla was fully prepared for the different scenarios that might arise, and organizers were hopeful that Israeli authorities would do what's right and not stop the convoy, one of the organizers said. "We fully intend to go to Gaza regardless of any intimidation or threats of violence against us," Arraf said. "They are going to have to forcefully stop us." Activists aboard the Mavi Marmara, shortly before at least 10 were killed by IDF fire, May 30, 2010
Activists aboard an aid convoy bound for Gaza, May 30, 2010. Photo by: Reuters
After nightfall, three Israeli navy missile boats left their base in Haifa, heading out to sea to confront the activists' ships. Two hours later, Israel Radio broadcast a recording of one of the missile boats warning the flotilla not to approach Gaza. "If you ignore this order and enter the blockaded area, the Israeli navy will be forced to take all the necessary measures in order to enforce this blockade," the radio message continued. The flotilla, which includes three cargo ships and three passenger ships, is trying to draw attention to Israel's three-year blockade of the Gaza Strip. The boats are carrying items that Israel bars from reaching Gaza, like cement and other building materials. The activists said they also were carrying hundreds of electric-powered wheelchairs, prefabricated homes and water purifiers. Foreign Ministry spokesman Yigal Palmor said that after a security check, permitted humanitarian aid confiscated from the boats will be transferred to Gaza through authorized channels. However, Israel would not transfer items it has banned from Gaza under its blockade rules. Palmor said that for example, cement would be allowed only if it is tied to a specific project. This is the ninth time that the Free Gaza movement has tried to ship in humanitarian aid to Gaza since August 2008. Israel has let ships through five times, but has blocked them from entering Gaza waters since the three-week military offensive against Gaza's Hamas rulers in January 2009. The flotilla bound for Gaza is the largest to date. The mission has experienced repeated delays, both due to mechanical problems and a decision by Cyprus to bar any boat from sailing from its shore to Gaza. The ban forced a group of European lawmakers to depart from the breakaway Turkish Cypriot northern part of the island late Saturday. Israel and Egypt imposed the blockade on Gaza after Hamas militants violently seized control of the seaside territory in June 2007. Israel says the measures are needed to prevent Hamas, which has fired thousands of rockets at Israel, from building up its arsenal. But United Nations officials and international aid groups say the blockade has been counterproductive, failing to weaken the Islamic militant group while devastating the local economy. Israel rejects claims of a humanitarian crisis in Gaza, saying it allows more than enough food and medicine into the territory. The Israelis also point to the bustling smuggling industry along Gaza's southern border with Egypt, which has managed to bring consumer goods, gasoline and livestock into the seaside strip. Israel has condemned the flotilla as a provocation and vowed to block it from reaching Gaza. Israeli military officials said they hoped to resolve the situation peacefully but are prepared for all scenarios. Naval commandos have been training for days in anticipation of the standoff. Military officials, speaking on condition of anonymity under official guidelines, said the forces would likely take over the boats under the cover of darkness. Palmor said foreigners on the ships would be sent back to their countries. Activists who did not willingly agree to be deported would be detained. A special detention facility had been set up in Ashdod.
Source: Haaretz
Israel schleppt Gaza Hilfsschiffe nach Ashdod, nachdem 10 Aktivisten in Zusammenstößen mit der Marine getötet wurdenIDF sagt 10 Tote, 2 Kommandos verletzt als Truppen zu entern versuchten; Schiffe in den Hafen von Ashdod geschleppt.
Schwerpunkte > Die Konfrontation fand in internationalen Gewässern statt > IDF: Passagiere griffen einen Kommandosoldaten mit Eisenstangen an und eröffneten das Feuer > Die Flottille hatte Berichten zufolge den Kurs geändert, um eine Konfrontation zu vermeiden
Israelische Marinetruppen eröffneten das Feuer vor Tagesanbruch am Montag auf die pro-Palästina-Aktivisten an Bord der Flottille mit 6 Schiffen, die für Gaza bestimmte Hilfsgüter geladen hatten und töteten mindestens 10 Menschen und verwundeten mehrere andere, nachdem der Konvoy Befehle zur Umkehr ignoriert hatte.
Später schleppte die Kriegsmarine die Schiffe in den Hafen von Ashdod.
Die israelischen Verteidigungsstreitkräfte sagten, dass ihre Truppen gezwungen waren zu reagieren, nachdem sie unter Feuer von den Aktivisten gerieten, als sie den Konvoy abfangen wollten. Inoffizielle Berichte sprechen von 14 – 20 Toten.
„Unsere anfänglichen Ergebnisse zeigen, dass mindestens 10 Konvoy-Mitglieder getötet wurden“, sagte ein Armeesprecher.
Das Militär sagte in einer Erklärung: „Marinesoldaten übernahmen die Kontrolle über sechs Schiffe, die versuchten, die Seeblockade (des Gaza-Streifens) zu durchbrechen … Bei der Übernahme stießen die Soldaten auf starken physischen Widerstand durch die Aktivisten, von denen sie mit scharfer Munition angegriffen wurden.“
Das türkische Fernsehen sagte, dass über 60 Personen verwundet wurden, als die IDF die Boote stürmte, während sich die Flottille in internationalen Gewässern befand.
Die IDF bestätigte zuvor, dass zwei Marinekommandos im Kampf verwundet wurden, der offenbar ausbrach, als Aktivisten versuchten, ihnen die Waffen zu entreißen. Laut IDF stießen Kommandos, die die türkische Fähre Mavi Marmara, das größte Schiff des Konvoys, stürmten auf gewaltsamen Widerstand seitens der Aktivisten, die mit Stöcken und Messern bewaffnet waren. Aktivisten griffen einen Kommandosoldaten mit Eisenstangen an, als er von einem Helikopter auf das Schiff kam, sagte die Armee. Die IDF sagte, dass ihre Regeln es den Truppen erlaubten, das Feuer zu eröffnen, wenn sie – wie man es nennt – in eine „lebensgefährliche Situation geraten“. Elitetruppen der Shayetet 13, ein Marine-Kommando-Einheit, enterten die Protestschiffe um ca. 16.00. Am frühen Montag berichtete Al Jazeera, dass die Gaza-Hilfsflottille den Kurs geändert habe, um eine Konfrontation mit den israelischen Kriegsschiffen zu vermeiden. Die israelischen Kriegsschiffe nahmen zuvor mit der sechs-Schiffe-Flottille Kontakt auf, die 10 000 Tonnen Hilfsgüter und -lieferungen für Gaza an Bord hat. Etwa 700 pro-Palästina-Aktivisten befinden sich an Bord, einschließlich der Nobelpreisträgerin von 1976, Mairead Corrigana Maguire aus Nordirland, europäische Richter sowie eine ältere Holocaust- Überlebende. Die israelische Marine operierte unter der Annahme, dass die Aktivisten an Bord nicht der Aufforderung umzukehren Folge leisten würden. Die israelischen Truppen waren darauf vorbereitet, die Schiffe zu entern und sie von Gaza weg in die israelische Hafenstadt Ashdod zu schleppen. Huwaida Arraf, eine der Organisatoren der Flottille, sagte, dass sie die Reise in internationalen Gewässern vor der Küste von Zypern am Sonntag Nachmittag mit zwei Tagen Verspätung begannen. Den Organisatoren zufolge sollte die Flotille Gaza, 400 km entfernt, Montag Nachmittag erreichen, und zwei weitere Schiffe sollten in einer weiteren Welle folgen. Die Flottille war auf alle Eventualitäten vorbereitet, und die Organisatoren hofften, dass die israelischen Behörden das Richtige tun und den Konvoy nicht stoppen würden, sagte einer der Organisatoren.
„Wir beabsichtigen allen Ernstes, nach Gaza zu kommen, ohne Rücksicht auf die Einschüchterungen und Gewaltdrohungen gegen uns“, sagte Arraf. „Sie müssen uns schon mit Gewalt stoppen.“ Nach Einbruch der Dunkelheit verließen drei israelische Raketenboote ihre Basis Haifa und stachen in See, um die Aktivistenschiffe abzufangen. Zwei Stunden später brachte Radio Israel eine Aufzeichnung der Warnung eines der Raketenboote an die Flottille, sich nicht Gaza zu nähern. „Wenn Sie diesen Befehl missachten und das blockierte Gebiet befahren, wird die israelische Kriegsmarine gezwungen sein, die notwendigen Maßnahmen zu ergreifen, die Blockade durchzusetzen.“ Die Flottille, die aus drei Lastschiffen und drei Passagierschiffen besteht, versucht, die Aufmerksamkeit der Öffentlichkeit auf die 3 Jahre währende Blockade Israels zu lenken. Die Schiffe haben Material geladen, das von Israel nicht nach Gaza hineingelassen wird wie Zement und andere Baumaterialien. Die Aktivisten sagten, dass sie auch hunderte elektrisch betriebene Rollstühle geladen haben sowie vorfabrizierte Häuser und Wasserreiniger.  Der Sprecher des Außenministeriums Yigal Palmor sagte, dass die humanitäre Hilfe,, die auf den Schiffen konfisziert wurde nach einem Sicherheitscheck nach Gaza über die autorisierten Kanäle geleitet werde. Jedoch wird Israel nicht die Dinge weiterleiten, die sie unter den Blockaderegeln für Gaza verboten hat. Palmor sagte, dass zum Beispiel Zement nur erlaubt würde, wenn er für ein bestimmtes Projekt bestimmt sei. Dies ist das neunte Mal seit August 2008, dass die Free Gaza Bewegung versucht hat, humanitäre Hilfe nach Gaza zu bringen. Israel hat fünfmal Schiffe durchgelassen, aber hat seit der dreiwöchigen Militäroffensive gegen Gazas Hamas – Regierung verhindert, dass sie über den Seeweg nach Gaza kommt. Die für Gaza bestimmte Flottille ist die bisher größte. Die Mission hat mehrere Aufschübe erlitten, sowohl wegen technischer Probleme als auch weger der Entscheidung Zyperns, kein Schiff von seiner Küste nach Gaza segeln zu lassen. Dieses Verbot zwang eine Gruppe von europäischen Richtern, am späten Samstag von dem im nördlichen türkisch-zypriotischen Teil der Insel abzureisen. Israel und Ägypten haben eine Blockade über Gaza verhängt, nachdem Hamas gewaltsam die Kontrolle über das Territorium im Juni 2007 gewann. Israel sagt, die Maßnahmen seien notwendig, um die  Hamas, die tausende Raketen auf Israel abgeschossen hat,  daran zu hindern, ihr Arsenal neu aufzufüllen. Aber Persönlichkeiten der Vereinten Nationen und von internationalen Hilfsorganisationen sagen, dass die Blockade konterproduktiv gewesen sei und nicht die Schwächung der islamischen militanten Gruppe erreicht habe, dagegen für die örtliche Wirtschaft verheerend gewesen sei. Israel weist die Behauptungen von einer humanitären Krise in Gaza zurück und meint, dass es mehr als genügend Nahrung und Medikamente in das Territorium hineinlasse. Israel hat auch auf die blühende Schmuggelindustrie entlang der südlichen Grenze zu Ägypten verwiesen, der es gelungen sei, Konsumgüter, Benzin und Vieh hineinzubringen. Israel hat die Flottille als Provokation verurteilt und geschworen, sie am Erreichen von Gaza zu hindern. Israelische Militärs sagten, sie hofften, die Situation friedlich zu lösen, sind aber für alle Fälle gerüstet. Marinekommandos haben seit Tagen geübt für den Fall, dass es anders kommt. Militärbeamte sagten anonymerweise, dass die Streitkräfte wahrscheinlich die Schiffe im Schutz der Dunkelheit übernehmen würden. Palmor sagte, dass die Ausländer auf den Schiffen in ihre Länder zurückgeschickt würden. Aktivisten, die nicht einwilligten, deportiert zu werden, würden eingesperrt werden. Ein spezielles Gefangenenlager sei in Ashdod eingerichtet worden. Übersetzt von Einar Schlereth, Tlaxcala
Report from the Mavi Marmara the day before the attack/Reporte del Mavi Marmara el día antes del asalto
 
İsrail'den yardım gemilerine operasyon İsrail komandoları, "Rotamız Filistin Yükümüz İnsani Yardım" kampanyası kapsamında Kıbrıs'ın güneyinden Gazze'ye doğru seyreden gemilere operasyon düzenledi. Operasyonda 2 kişi öldü, 30 yaralı var. 
Voici une série de photos qui permettra à chacun de voir à quoi ressemblent les méchants terroristes qu’Israël a voulu neutraliser. Ajoutons que ces terroristes menaçaient la sécurité d’Israël puisque leurs bateaux transportaient des armes de destruction massive : des jouets pour les enfants de Gaza, des fauteuils roulants, des médicaments, du ciment pour reconstruire Gaza, détruite lors du massacre de janvier 2009.






Massacre sur le Mavi Marmara







Massacre sur le Mavi Marmara








Massacre sur le Mavi Marmara








Massacre sur le Mavi Marmara








Massacre sur le Mavi Marmara
 Ekrem Çetin, chef mécanicien (Chief Engineer)








Massacre sur le Mavi Marmara








Massacre sur le Mavi Marmara








Massacre sur le Mavi Marmara








Massacre sur le Mavi Marmara








Massacre sur le Mavi Marmara

Sur cette dernière photo, on voit le sheikh Raed Salah diriger la prière. Il aurait été grièvement blessé à la tête et serait est entre la vie et la mort.
Massacre sur le Mavi Marmara

S.O.S., by Hayati

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire